الشخصية في اللغة (الشخص)سواد الانسان وغيره تراه من يعيد وكل شيء رايت جسمانه رايت شخصيته والشخص كل جسم له ارتفاع وظهور والمراد به اثبات الذات ما ستعير لها لفظ الشخص))
الشخصية في اللغة (الشخص)سواد الانسان وغيره تراه من يعيد وكل شيء رايت جسمانه رايت شخصيته والشخص كل جسم له ارتفاع وظهور والمراد به اثبات الذات ما ستعير لها لفظ الشخص))
لقد نشات الجريمة مع وجود الجنس البشري وترعرعت مع تطور المجتمعات الانسانية حتى غدت من العناصر المميزة لكثير من المجتمعات الحديثة , فمنذ ان خلق الله سبحانه وتعالى ادم وحواء وانزلهما على الارض ((عرفت البشرية الصراع الذي تم بين هابيل وقابيل ابني ادم …))
شكل الإيقاع حافزاً داخلياً حسياً ,يفرض نفسه وتنوعاته على كل مفاصل العرض المسرحي, بوصفه يتصف بإضافة الحيوية للعرض المسرحي ، ان الإيقاع الذي يفرضه النص الدرامي, يشكل إيقاعا خفياً يستتر خلف الكلمات والألفاظ من تلك الجمل التي يصوغها المؤلف ,إذ يحتوي النص على مجموعة من العناصر الدرامية المتمثلة بالشخصية و الحوار، والفكرة ،و يتضمن هذا النص رسماً عاماً لأفعال المسرحية
على الرغم من إن المسرح يشكل مجموعة من العلاقات المادية واللامادية ,التي تتمظهر أحيانا من خلال الشكل والصورة, هي في الحقيقة كم من التحولات في العلاقات المتبادلة بين العناصر, وكلما كانت المواد طيعة بيد المخرج والمصمم فستكون غزيرة بالتنوع ,على الرغم من إن كل عنصر من عناصرها يتخذ لنفسه علاقة سيميائية ضمن بنية إنتاج المعنى
على الرغم من إن المسرح يشكل مجموعة من العلاقات المادية واللامادية ,التي تتمظهر أحيانا من خلال الشكل والصورة, هي في الحقيقة كم من التحولات في العلاقات المتبادلة بين العناصر, وكلما كانت المواد طيعة بيد المخرج والمصمم فستكون غزيرة بالتنوع ,على الرغم من إن كل عنصر من عناصرها يتخذ لنفسه علاقة سيميائية ضمن بنية إنتاج المعنى
إن أية نظرة شاملة للكون, و لكل موجوداته السماوية والأرضية, بدءا من أدق التفاصيل وانتهاء بأعظمها, تظهر ان هناك نظاماً إيقاعياً يحكم مظهرها وحركتها.حيث يرى (ديكارت) و(وليبنتس)” أن ما في الكون انسجامًا عقليًا مجرداً وتناسبًا في العلاقات بين الظواهر وهو الذي تتمثل فيه أعظم الآيات الإلهية”
إن أية نظرة شاملة للكون, و لكل موجوداته السماوية والأرضية, بدءا من أدق التفاصيل وانتهاء بأعظمها, تظهر ان هناك نظاماً إيقاعياً يحكم مظهرها وحركتها.حيث يرى (ديكارت) و(وليبنتس)” أن ما في الكون انسجامًا عقليًا مجرداً وتناسبًا في العلاقات بين الظواهر وهو الذي تتمثل فيه أعظم الآيات الإلهية”
التطوير هو القدرة المتجددة لبناء المفاهيم والاتجاهات والتنظيم والقدرات والاساليب للايفاء بالاحتياجات الحالية والمتطلبات المستقبلية لمواجهة مقتضيات الحياة الشاملة، ويتأتى ذلك من خلال اثراء الفكر بالمفاهيم والاتجاهات والاساليب الاصيلة والمعاصرة لتوفير القدرات البشرية المؤهلة ، وتقويم الهياكل الوظيفية والتنظيمية في ضوء المتغيرات المتجددة، وترشيد الافادة الكاملة من الامكانات المادية والفنية المتاحة .