أقيم في كلية الفنون الجميلة على قاعة المعرض الدائم
و برعاية مباشرة من السيد العميد
المعرض الفوتوغرافي الشخصي الأول
للدكتور دريد شريف
و الذي حمل عنوان
” مرايا “
حيث قدم هذا المعرض سمة فنية جديدة
في معالجات الصور الفوتوغرافية رقميا و ذلك عبر طرق
استخدام المعالجات اللونية كبديل للعرض الواقعي للصورة
الفوتوغرافية عبر توظيف المدرسة التأثيرية لونيا ليخلق
تماهيا بصريا خلابا بين الصورة الواقعية و اللوحة المرسومة
و الذي اعتبره العديد ممن ارتادوا المعرض
توظيفا خلاقا لاستخدام اللون في
التعبير عن الواقع